مجلس العائلة

مجلس العائلة : يجتمع مجلس العائلة في بداية الأسبوع الأول من كل شهر ، وذلك لدراسة احتياجات أفراد العائلة ومد يد العون لمن يحتاج من حيث الحياة المعيشية والصحية والتعليمية ولله حسن المآب ، وهو واجب علينا جميعا من اجل توثيق صلة الرحم ، والتكافل والتضامن العائلي فيما بيننا

--------------------------------------------------------------------

كلمة عميد العائلة

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته, ما كنت أظن أني - و في حالتي الصحية هذه أستطيع الوقوف على منصة الخطابة, خاصة و أن العديد من أبناء العمومة حماهم الله تعالى لديهم القدرة على إلقاء كلمة الهيئة العامة لجمعيتنا - جمعية آل المهايني بلسان عربي فصيح و لذلك فوجئت منذ أيام بإبلاغي رغبة مجلس العائلة أن أكون المتحدث, فقبلت و اعتبرت هذا التكليف سبيلاً إلى إلقاء كلمة الوداع بسبب أمراضي المتعددة, و لله الحمد

كلمة عميد العائلة
منتدى العائلة
اجتماعات العائلة
شجرة العائلة
دليل العائلة
صفحة الاحداث
التهاني
استفساراتكم

اتصل بنا

  الرئيسية
 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

وصيتي لكم يا من حضر هذا الاجتماع أو غاب عنه أن تعضوا بالنواجز على حماية جمعيتنا في مسرتها الخيرة, و أن تكون الغيرية شعارها و ليست الأنانية و أن تثابروا على دعم صندوق العائلة المالي بالزكاة و الصدقات لأداء واجب مساعدة من يحتاج المساعدة مع دوام البحث عن المحتاج الذي قد يخفي عوزه و يصبر على بلواه, و أن تزداد حصص المساعدة لكل واحد منهم, فالغلاء يتصاعد شهراً بعد شهر لتغطية نفقات المعيشة مما يجعل ما يوزع على الذين يحتاجون المساعدة غير  كافي على الإطلاق  ونحن نعلم أن مبدأ المساعدة المادية كان منذ البدء مرتبطاً بوفرة المال في الصندوق, و لهذا فكل زيادة في الإنفاق يقابلها ما يرد إلى الصندوق و بمعنى آخر إذا لم يزوده أبناء العمومة بالبذل و العطاء فإن الركن الأول في جمعيتنا و هو مساعدة الذين يحتاجون للإسعاف و لا يتحقق

و بصراحة تامة إذا كنتم حريصين على بقاء هذه الجمعية المباركة وجب أن تؤدوا التزاماتكم المالية من صدقة أو زكاة و حتى رسوم الاشتراك للذكور من العائلة و هو ً100 ل.س سنويا

أبناء العمومة : لكل بداية نهاية و كما بدأت منذ 16 سنه بالاجتماع معكم  فإن الله وحده الذي يعلم الغيب, و لهذا أذكركم مرة أخرى بالوقوف كتفاً لكتف في المهمات الإنسانية و الوطنية

كل فرد من أفراد العائلة ساهم في تقوية جمعيتنا بدرجات متفاوتة, ولكن فكري و شكري يتجه إلى من جعل الحلم حقيقة و خاصة من كان مسؤولاً عن المال و توزيعه كأعضاء اللجنة المالية التي تضم أبناء العمومة
أبو محمد رشدي  و د. مصطفى و ياسر بشير و د. أيمن رفعت و جواد أبو النور و من قبل ابن العم محمود شفاه الله و عافاه

فلهم باسمكم أتوجه بالشكر و الثناء.  و هناك أبناء العمومة د. ماجد - د. صبيح - د. ثابت - د. فؤاد

هؤلاء و غيرهم كانوا السند القوي في نشاط الجمعية.   و هناك أبناء العمومة الذين يذلوا بسخاء في دعم صندوق العائلة لو أذكر أسمائهم لأنهم يرغبون أن تبقى هباتهم غير معلنة خالصةً لوجه الله سبحانه و تعالى    و هم كثيرون و الحمد لله

كلمتي الأخيرة : آمل أن أكون قد عبرت عن ما أشعر به مع التمني بدوام المحبة بين الأعضاء جميعاً و أن يهدي ربنا كل مهايني لأن ينضم لجمعيتنا. أكتفي بهذا القدر و أشكر ابن العم د. صبحي الذي أتاح لي و سائر أعضاء مجلس العائلة الاجتماع معكم و المعايدة عليكم و أقول لكل واحد منكم حضوراً و غياباً كل عام و أنتم بخير

و أخيراً أحبكم جميعاً جميعاً جميعاً
 

 

based ob by XDesign